تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو...

سورة البقرة الآية التاسعة والعشرون ومئتان في هذه الآية الكريمة عدة ألفاظ ورد فيها تنوع كرائي بين القراء العشرة من طريق الشاطبية والدرق قوله تعالى الطلاق يقرى ورشم تغليظ اللام في الحالين هكذا الطلاق مروتان ويقرى الباقون بترقيق اللام هكذا الطلاق مرّتان دليل التغليظ لورش قول الإمام الشاطبي وغلّظ ورش فتح لام

لصادها أو الطاء أو للضاء قبل تنزّل إذا فتحت أو سكّنت كصلاتهم وما طلع أيضا ثم ظلّ ويوصل ودليل مخالفة أبي جعفر ورشا في تغليظ اللام قول الإمام بن اللزلي كقالون راءات ولا ما تنطلها قوله تعالى فإمساكن وقوله بإحسان وقوله فإن عند الوقف على هذه الألفاظ نقف لحمزة بوجهين في الحمزة له تحقيقها كبقية القراء وله تسيلها بين بين

التحقيقها كذا فإمساك بإحسان فإن والتسهيل بين بينها كذا فإمساك بإحسان فإن يقول الإمام الشاطبي وما فيه الفواسط بزوائذ دخلنا عليه في وجهان أعملا كما ها ويا ونلام والبا ونحوها ولا مات تعريف لمن قد تأمل ففهم من هذا أن لحمزة وجهين في الهمز المتوسط بزائد هنا وهما التحقيق والتغيير والتغيير هنا يصرف إلى التسيل بين بين من

قول الناظم وفي غير هذا بين بين ودليم خالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن الازلي فشى وحقق همزا الوقافي قوله تعالى بمعروف أو يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا بمعروف نو يقول الإمام الشاطبي وحرك الورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا دليل مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل

قول الإمام ابن اللازلي ولا نقل إلا الآن مع يونس بدأ وَلِدْ أَنُوَ أَبِدٍ أَمَّ مِلْ أُبِهِن قُلَى وَلِخَلَفٍ عَنْ حَمْزَةً فِي حَارِ الْوَصْلِ تَرْكُ السَّكْتِ وَالسَّكْتُ هَا كَذَا فَإِمْ سَاكُمْ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٍ فَإِمْ سَاكُمْ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٍ وَلَهُ فِي حَارِ الْوَقْفِ ثَلَاثَةُ أَوْ

جُه فإمساكم بمعروف أو أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا التحقيق من غير سكت أما في حال الوقف فله النقل والتحقيق من غير سكت فقط دلل النقل لحمزة وقفا من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقوف خلف وهو معطوف على النقل في قول الناظم وحرك الورش كل ساكن ناخل صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودليل السكت لقلف عن حمزة قول

الإمام الشاطبي وعنده رواقلف في الوصل سكتا مقللا أما دليل ترك السكت له فقول الناظم وبعضهم لدلّا من التعريف عن حمزةٍ تلا وشيءٍ وشيءًا لم يزد. ففهم من هذا أن لخلافٍ عن حمزة السكت من المذهب الأول، وليس له السكت من المذهب الثاني. أما خلادٌ، فيلاحظ أنه لم يذكر له سكتٌ في المذهبين. ومن ثم، كان الخلاف في السكت لخلاف، وكان

عدم السكت لخلاد. قال بعضهم، وشيء وألب السكت عن خلف بلا خلاف وفي المفصول خلف تقبل وخلادهم بالخلف في ألوشيئه ولا شيء في المفصول عنه فحصلا دلل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن اليزري فشى وحقق همزا وقف والسكت أهملا وبعض العلماء يجوز السكت الإدريس قوله تعالى بإحسان ولا وقوله أن يخافى وقوله ومن يتعد يقرأ خلف عن حمزة

بالإدغام من غير غنة هكذا أو تسريح بإحسان ولا إلا أن يخافى ومن يتعد يقول الإمام الشاطبي وفي الواو واليادون ها خلف تلا أي دون الغنة فهو معطوف على قول الناظم وكل بينموا أدغموا مع غنة دلل مخالفة خلف العاشر خلفا عن حمزة قول الإمام بن الجزلي وغنة يا والواو فز قوله تعالى لكم أن وقوله خفتم ألا نيم جمع بعدها همزة قطع يقرأ

بصلاتها بواو حار الوصل ورش وابن كثير وابو جعفر ولقالون الاسكان والصلة ويقرأ باقي القراء باسكان ميم الجمع وصلة ومعلوم أنه عند الوقف على ميم الجمع يقف القراء جميعا باسكانها ويراعة أنه عند القراءة بالصلة يقرأ كل من أصحاب الصلة وفق مذهبه في المد الجائز المنفصل فنقرأ لورش بالطول هكذا ولا يحل لكم أن خفتم أن لا ونقرأ

لقالون في وجه ومعه بصلة مع القصر هكذا ولا يحل لكم أن خفتم ألا ولقارون التوسط أيضا مع الصلة هكذا ولا يحل لكم أن خفتم ألا دردوا الصلة قول الإمام الشاطبي وصل ضممه من الجمع قبل محرك دراكا وقالون لتخيله جلا ومن قبل همز القطع يصلها لورشهم ودليل الإسكان للباقين قوله وأسكنها الباقون بعد لتكملا ودليل صلة أبي جعفر قول

الإمام بن الجزري في الدرة وصل ضممه من الجمع أصل ويقرأ خلف عن حمزة في الحالين بطرك السكت وبالسك هكذا لكم أن لكم أن خفتم ألا خفتم ألا أما خلاد فليس له إلا التحقيق من غير سكت في الحالين دليل السكت لخلف قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا أما دليل ترك السكت له فقول ناظم وبعضهم ندلّا من التعريف عن حمزةٍ

تلا وشيءٍ وشيئاً لم يزد فأُخذ السكت له من المذهب الأول وأُخذ له وعدم السكت من المذهب الثاني ويلاحظ أنه لم يُذكر سكتٌ لخلادي من المذهبين ولا ينقل أحدٌ من القراء إلى ميم الجمع يقول صاحب إتحاف البلية ولا نقل في ميم الجميع لحمزة بل الوقف حكم وصل فيما تنقل دليل مخالفة خلف ن العاشر خلفا عن حمزة قول الإمام بن الجزري فشى

وحقق همز الوقف والسكت أهملا وبعض العلماء يدوز السكت لإدريس والجدير بالذكر أنه سيذكر دليل تفاوت القراء في المد الجائز المنفصل عند الحديث عن اختلافهم في قوله سبحانه مما آتيتمهن وما ماثلها قوله تعالى تأخذوا يقرأ ورش والسوسي وأبو جعفر بإبدال لهمزة ألفا في الحالين هكذا تأخذوا يوافقهم حمزة في حال الوقف ويقرأ الباقون

بالهمز في الحالين هكذا تأخذوا يوافقهم حمزة وصلاء دليل الإبدل الورش قول الإمام الشاطبي إذا سكرت فأمن الفعل حمزة فورشن ليها حرف مد مبدلا سوى جملة الإيواء ودليله للسوسي قول الإمام الشاطبي وابدل للسوسي كل مسكر من الهمز مد غير مجزوم نهملا ودليله لأبي جعفر قول الإمام ابن الجزري وابدلا إذا غير أنبئهم ونبئهم فلا ودليل

الإبدال لحمزة وقفا قول الإمام الشاطبي فأبدله عنه حف مد مسكلا ومن قبله تحريكه قد تنزلا ودليل مخالفة يعقوب للسوسي قول الإمام بن الجزلي وساكنه حقق حماه ودليل مخالفة خلف نعاشر حمزة قول الإمام بن الجزلي فشاو حقق همز للوقف قوله تعالى مما آتيتمهن وقوله إلا أن وقوله يخاف ألا بهذه الكلمات مد جائز منفصل يقرأ فيه بالقصر

قولا واحدا السوسيد وابن كثير وأبو جعفر ويعقوب ويقرأ قالون والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط ويقرأ ورش وحمزة بالطول ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط يقول الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الوو عنضا ملك الهمزة مولاء فإن ينفصل فالقصر بادره طالبا بخلفه ما يروي كدر ومخضلا ويقول الإمام للجزر

ومده موسط ومنفصل قاصرا ألاحز ويقول صاحب إتحاف البريه ومنفصل أشبع لورش وهمزة كمتصل والشام مع عاصم تلا بأربعة ثم الكساء كذا جعلا قوله تعالى آتيتموهن يقرأ بتثليث البدل أي بالقصر والتوسط والطول ورش هكذا آتيتموهن آتيتموهن آتيتموهن يقول الإمام الشاطبي وما بعد همز ثابت أو مغير فقصر وقد يروى لورش مطولة ووسطه قوم كآمن

هؤلاء آلهة آتا آتا لليمان مثلا ويقرأ الباقون بالقصر فقط دلل مخالفة أبي جعفر ورشا القول الإمام ابن الجزري وبعد الهمز واللين أصلا أهم اعطوف على قوله ومنفصل قصرا ألا حز وعند الوقف على هذه الكلمة أي على كلمة آتيتموهن نقف لعقوب بإلحاق ها السكت قولا واحدا هكذا آتيتموهنة ونقف لباقي القراء بعدم إلحاق ها السكت هكذا

آتيتموهنة مع مرعات تثليث البدل الورش يقول الإماب ابن الجزري ولمحلا وسائر هاكالبز معه وهي وعنه نحو عليهنة إلى يهر والملاء هو معطوف على قول الناظم وَقِفْ يَا أَبَهْ بِالْهَاءِ قوله تعالى شيئًا يقرأ ورش بالتوسط والطول في اللين المهموز هكذا شيئًآ شيئآ وهذا في الحالين يقول الإمام الشياطبي وَإِنْ تَسْكُنِلْ يَا

بَيْنَ فَتْحٍ وَهَمْزَةٍ بِكِلْمَةٍ أَوَّوْن فَوَجْهَانِ جُمِّلَا بطول وقصر وصل ورش ووقفه والمراد بالقصر هنا التوسط لأن القصر بعد الطول يكون مراد به توسطا ويقرأ خلف عن حمزة في حال الوصل بالسكت القولا واحدا أما خلاد فله في حال الوصل السكت وتركه السكت هكذا شيء أن إلا أن دليل السكت قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف

في الوصل سكتا مقللا ويسكت في شيء وشيء ثم قال وبعضهم لدلام للتعريف عن حمزة تلاء وشيء وشيء لم يزد ففهم من هذا أن خلفًا ذكر له السكت في المذهبين أما خلاد فلم يذكر له السكت في المذهب الأول وذكر له في المذهب الثاني وفي حال الوقف على كلمة شيءًا يكون لحمزة من الروايتين النقل هكذا شيًا والإدغام هكذا شيًا دليل النقل قول

الإمام الشاطبي وحرق به ما قبله متسكناً وأسقطوا حتى يرجع اللفظ أسهلاً ودليل الإبدال مع الإدغام من قول الناظم وما واو نصلي تسكن قبله أولي أفعن بعض من إدغام حملاً ودليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن اللزلي فشاو حقق همز الوقف والسكت أهملاً وبعض العلماء يجوز السكت لإدريس في الحالين والجدير بالذكر هنا أن أبا

جعفل خالف ورشا فيقرأ في لظ شيء بعدم الماد يقول الإمام بن الدزلي وبعض الهمز واللين والصلا كما يشدر القول أنه يودد تحرير الورش عند اجتماع البدل مع لظ شيء فقد ذكر له تثليث البدل وذكر له التوسط والطول في لفظ شيئا فعلى قصر البدل نوسط اللين المهموس وعلى توسط البدل نوسط اللين المهموس أما على مد البدل فيجوج التوسط والطول

في اللين المهموس قال بعضهم وبدلا فقصر ووسط اللين ووسطهما معا تحزيقينا ومد أولا وخذ في الثاني وجهين يا صاحي تحظى بالأمان قوله تعالى شيء إلا يقرأ خلف عن حمزة في حال الوصل بوجهين له ترك السكت على الساكن المفصول وله السكت عليه فنقرأ له هكذا شيء إلا أن شيء أن إلا أن وفي حال الوقف له ثلاثة أوجه له النقل والتحقيق من غير

سكت والسكت هكذا شيء أن إلا شيء أن إلا شيء أن إلا أما خلال فليس له في حال الوصل في الساكن المفصول سوى التحقيق من غير سكت وفي حال الوقف له النقل وله ايضا التحقيق من غير سكت وبالنأل على ما سبق فعند الوقف لخلاد يقرأ هكذا شيء أنلا شيء أنلا هذا الوجهان في الساكن المفصول مع السكت في لفظ شيء وله ترك السكت في لفظ شيء مع

الوجهان هكذا شيء أنلا شيئا إلا وسبق ذكر الأدلة لكل من خلف وخلاد عند الحديث عن قوله سبحانه بمعروف أو قوله تعالى يخافى قرى حمزة أبو جعفر ويعقوب بضم الياء هكذا يخافى وقرى الباقون بفتحها هكذا يخافى يقول الإمام الشاطبي وضم يخافى فازى ويقول الإمام ابن الدزريت وَبْمُّمْ أَنْ يَقَافَا حُلَاءَ وَفَتْحُفَةً قوله تعالى

فإنْ خِفْتُمْ يقرأ ابو جعفر بالإخفاء هكذا فإنْ خِفْتُمْ ويقرأ الباقون بالإظهار هكذا فإنْ خِفْتُمْ يقول الإمام ابن الدزريت وَبِخَوَغَيْنِ لِخْفَاسِ وَيُنْغِضْ يَكُنْ مُنْخَنِقْ أَلَى قوله تعالى عليهما يقرأ يعقوب بضم الهاء في الحالين هكذا عليهم ويقرأ الباقون بكسرها في الحالين هكذا عليهما يقول الإمام ابن

الجزري والضم في الهائح للا عن الياء إن تسكن سوى الفرد قوله تعالى فأولئك مد واجم متصل يقرأ فيه بالطول ورش وحمزة ويقرأ باقي القراء بالتوسط يقول الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواو عن ضم لك الهمزة طولا ويقول الإمام ابن الجزري ومدهم وسط ويقول صاحب إتحاف البرية ومنفاصلا أشبع لورش وحمزة كمتصل وقال بعضهم

طولا لورش وحمزة ووسطى لمن بقي وفي حال الوقف على كلمة فأولئك يكون لحمزة في الهمزة الأولى تحقيق والتسهيل وله في الهمزة الثانية التسهيل مع المد والقصر ومن ثم يكون له أربعة أوده فعلى تحقيق الهمزة الأولى نأتي بالوجهين في الهمزة الثانية هكذا فأولاك فأولاك وعلى التسهيل في الهمزة الأولى نأتي بالوجهين في الهمزة الثانية

هكذا فغلاهك دار الوجهين في الهمزة الأولى وهما التحقيق والتسهيل قول النظم وما فيه الفواسط بزوائد دخلنا عليه في وجهان أعمل كما هوا يا واللام والباو نحوها ولا ما أتي تعريف لمن قد تأمل ففوهم من هذا أن لحمزة وجهين في المتوسط بزائد وهما التحقيق والتغيير والتغيير هنا يصرف إلى التسهيل بين بين من قول الناظم وفي غير هذا

بين بين أما الهمزة الثانية فقد ذكر فيها التسهيل مع المد والقصد دليله قول الناظم سوى أنه من بعد ما آلف جرى وسهله مهما توسط مدخل واخذ المد والقصر حال التسيل من قول الناظم وإن حرف مد قبل همز المغير يلزق قصره والمد ما زال أعدل وقدم المد على القصر حال التسيل والدليل على ذلك من إتحاف البلية قول الشيخ حسن الحسيني إذا أثر

الهمز المغير قد بقي ومعهد فيه فالقصر كان مفضلا وهذا معطوف على قول الناظم وإن حرف مد قبل همز مغير يدزقصره والمد ما زال أعدل درل مخالفة خلف نعاشر حمزة قول الإمام بن رزلي فشأ وحقق همز الوقف وتجمع هذه الآية الكريمة على النحو التالي أبدأ الجزء الأول منها بقالونها كذا أطلق مروتان واندرج مع قالون في هذا الوجه كل القراء

ما عدا ورشا فنأتي بورش هكذا أطلق مروتان أما الجزء الثاني فأقرأه لقالون هكذا فإمساكم بمعروف أو تسريح بإحسان واندرج كل القراء ما عدا ورشا وما عدا حمزة في وجه الوقف بالتسهيل على كلمة بإحسان كما لا يندلج خلف في وجه السكت على الساكن المفصود بعد ذلك أعطف خلفا عن حمزة بوجه الوقف بالتسهيل هكذا بإحسان واندرج معه في هذا

الوات خلات بعد ذلك اقرأ لورش هكذا فإمساكن بمعروف أو تسريح بإحسان ثم اقرأ لخلف عن حمزة بوجه السكت على الساكن المفصول مع الوجهين في الهمز المتوسط بزائد هكذا فإمساكن بمعروف أو تسريح بإحسان بإحسان ويكون جمع الجزء الثالث من الآية على النحو التالي أبدأ لقالون بإسكان ميم الجمع مع قصر المنفصل هكذا وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ

أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُهُنَّ شَيْئًا إِلَّا إِلَّا أَنْ يَخَافَى أَنْ لاَ يُقِيمَ حُدودَ اللَّهِ درجة مع قالون في هذا الوجه الدوري عن أبي عمر بعد ذلك أعطفوا يعقوبها كذا إلا أن يخافى ألا يقيم حدود الله ثم أقرأوا لقالون بالتوسط في المنفصل هكذا ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتهتموهن شيئا إلا إلا أن يخاف ألا

يقيم حدود الله والدرج مع قادون في هذا الوجي الدوري عن أبي عمر وابن عامر وعاصم الكسائي وخلف عاشر بعد ذلك أقرأ لخلف عن حمزة بالطول هكذا مما لاتيتمون شيء إلا أن يخافى أن لا يقيم حدود الله ولم يندرج مع خلف عن حمزة أحد في هذا الوجه بعد ذلك أعطف خلادا هكذا أن يخافى أن لا يقيم حدود الله ثم أقرأ لخلاد بترك السكت في لفظ شيئا

هكذا شيئا إلا أن يخاف أن لا يقيم حدود الله ثم أقرأ للسوسي هكذا وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْتَا أَخُذُو مِمَّا آتَيْتُمُونَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَى أَلَّا يُقِيمَا حُدودَ اللَّهِ ثم أقراب الصلاة لقالون مع القصر المنفصل هكذا وَلَا يَحِلُّ لَكُمُ أَنْ تَأْخُذُ مِمَّا آتَيْتُمُهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ

يَخَافَ أَنْ لاَ يُقِيمَ حُدودَ اللَّهِ واندرج مع قابولون في هذا الوجه ابن كثير بعد ذلك أعطف أبا جعفر هكذا و لا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا إلا أن يخافا أن لا يقيم حدود الله ثم أقرأ لقالون بتوسط الصلة هكذا و لا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتمهن شيئا إلا أن يخافى أن لا يقيم حدود الله ثم نقرأ لورش بقصر

البدل وتوسط الليل هكذا 2- ولا يحل لكم أن تاخذوا مما آتيتمون شيئا إلا أن يخافوا أن لا يقيموا حدود الله ثم أقرأوا بتوسط البدل والليل لورش هكذا مما ومتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيم حدود الله ثم أقراب الطول في البدل مع تبسط اللين هكذا مما ومتيتمون شيئا للا إلا أن يخافا ألا يقيم حدود الله ثم أقراب الطول في البدل مع

الطول في اللين هكذا مما قتيتموهن شيئاً إلا وخافا أن لا يقيم حدود الله ثم أقرأوا بالسكت على الساكد المفسول لخلف عن حمزتها كذا ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخاف ألا يقيم حدود الله أما الدزء الرابع من الآية فأبدأه لقالون بإسكان ميم الجمع هكذا فإن خفتم ألا يقيم حدود الله فلا دناح عليه ما في مفتدت به

بعد ذلك أعطفوا يعقوبها كذا فلا جناح عليهم فيما افتدت به ثم بعد ذلك أقرأ بالصلة لقالونها كذا فإن خفتموا ألا يقيموا حدود الله فلا جناح عليهم فيما افتدت به واندرج معه من كثير بعد ذلك أقرأ بالتوسط مع الصلة لقالونها كذا فإن خفتموا ألا يقيم حدود الله فلا دناح عليهما فيما افتدت به ثم أقروا بالطور لورش هكذا فإن خفتموا ألا

يقيم حدود الله فلا دناح عليهما فلا دناح عليما فيما افتدت به ثم بعد ذلك أقرأ بالسكت لخلف عن حمزتها كذا فإن خفتم ألا يقيم حدود الله فلا دناح عليما فيما افتدت به ثم أقرأ بإخفاء النون لأبي جعفر هكذا فإن خفتموا ألا يقيما حدود الله فلا دناح عليهما فيما افتدت به والجزء الخامس من الآية الكريمة أبدأه لقالونها كذا تلك حدود

الله فلا تعتدونها واندرج مع قالون بقية القراء أما لزء السادس من الآية الكريمة فأبدأه لقالون هكذا ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون واندرج مع قالون كل القراء ما عدا ورشا وحمزة بعد ذلك أقرأ لورش بالطول هكذا فأولئك هم الظالمون واندرج مع ورش خلاد بعد ذلك أقرأ لخلاف عن حمزة بترك الغنة هكذا ومن يتعد حدود الله

فأولئك هم الظالمون